الفعاليات

بتوصيّة من وزارة المعارف والثقافة نظم قسم.التربيّة الاجتماعية في المدرسة “الأهليّة” عتيد ام الفحم ومركزها الاستاذ المربي زياد اغبارية اسبوعا ارشاديا حول “كيفية ارشاد الطلاب في ساعات الطوارئ” لطلاب الصفوف العاشرة والذي تضمن محاضرات نظرية ارشادية في الصفوف، ثم تلاها تطبيق عملي في ساحات المدرسة. وكل ذلك بتوجيه من قبل مرشدين مختصين في هذا المجال عملوا على إكساب الطلاب مهارات في تحسين عملية تقديم المساعدة في حالات مثل هزات أرضيّة بوسائل اساسية وسهلة الاستعمال دون استعمال آلات.

الهدف من هذا الاسبوع هو زيادة عدد المواطنين الذين بإمكانهم تقديم مساعدات في حالات الطوارئ، والتطوع في المجتمع.

وقد لاقى هذا الاسبوع استحسانا من قبل الطلاب حيث زوّدهم بالمعلومات النظرية الهامة والتطبيقات العمليّة التي كانت تنقصهم من قبل للتصرف في حالات الطوارئ.

تخليدا واحياء للذكرى السابعة عشرة “ليوم القدس والاقصى” ووفاء للشهداء، نظمت المدرسة “الاهليّة” في ام الفحم فعاليات مختلفة مع طلابها بهدف أخذ دورها التربوي والتوعوي وافساح المجال امام الطلاب للمناقشة والسؤال.

ومن ضمن هذه الفعاليات فقد خصصت طبقة الثواني عشر من خلال مركزها ومربي الصفوف فعالية تضمنت محاضرة قدمها على مسامعهم الاستاذ المربي عصام اغبارية تحدث من خلالها عن احداث القدس والاقصى مستعرضا امامهم مجريات ومسببات الاحداث. وكان الشرف الكبير للطبقة استضافة والدة الشهيد احمد ابو صيام وشقيقته في محاضرة تناولت بها والدته مجريات الاحداث التي سبقت استشهاد ابنها والتي تضمنت تأثره باحداث الاقصى وحرصه على أخذ دوره الوطني في التظاهر السلمي، ومن ثم اصابته البالغة والتي أدت الى استشهاده.

وقد توجهت الوالدة الى الطلاب معتبرة اياهم جيل المستقبل باهمية الابتعاد عن دائرة العنف في مجتمعنا العربي معتبرة ان ذلك يؤدي الى تفككنا كمجتمع بينما نحن بأمس الحاجة الى الوحدة والتضامن في ظل سياسات عنصرية نواجهها يوميا. وحدثتهم عن ابنها الشهيد الذي كان كسائر ابناء جيله يحلم باكمال دراسته الجامعية والعمل في مجال يحبه الا ان الرصاصة التي اصابته قطعت ذلك.

وقد شد حديث والدة الشهيد ابو صيام الطلاب واثر بهم كثيرا. وطرحوا عليها اسئلة مختلفة تتعلق بصمودها كوالدة شهيد وقوة أزرها، معربين بذلك عن احترامهم وتقديرهم الشديد لها، رافعين امامها اسمى ايات الشكر لقدومها الى المدرسة والقاءها المحاضرة امامهم.

في خطوة مباركة استضافت المدرسة هذا الاسبوع نزلاء بيت المسنين في مدينة ام الفحم ، بهدف الترفيه عنهم واشراكهم في فعاليات مختلفة.

وقد اعرب الضيوف عن سعادتهم بهذه الزيارة التي اعادت الذكريات لهم وتمنوا النجاح والتألق لجميع الطلاب.

يستعد طلاب “الاهليّة” لاختيار مرشحيهم لانتخابات مجلس الطلاب للعام الدراسي الحالي 2017-2018.. وذلك يوم الخميس القادم. سيتنافس على رئاسة المجلس 6 طلاب من الصفوف الحادية عشر كما ينص دستور المدرسة والمرشحين هم:

الطالب شادي محاجنة – صف حادي عشر 1

الطالبة شام ابو شتية – صف حادي عشر 2

الطالبة مريم كبها – صف حادي عشر 3

الطالب عمر محاميد – صف حادي عشر 4

الطالبة امنية اغبارية – صف حادي عشر 5

الطالب سامي محاجنة – صف حادي عشر 6

نتمنى التوفيق والنجاح لجميع المرشحين وان يتحلى الجميع بروح المنافسة الشريفة

ضمن الفعاليات والنشاطات المختلفة التي يقوم بتنظيمها مربو طبقة العواشر في المدرسة “الأهليّة” عتيد ام الفحم في شهر رمضان الكريم، ولتذويت قيّم رمضان ومنها قيمة العدل الاجتماعي والتضامن والتعاطف مع المساكين والفقراء. تم عرض للفيلم الوثائقي “فراطة” من اخراج الاستاذ بدران بدران، في قاعة الاوديتوريوم في المدرسة، والذي يطرح قضية الاطفال المتسولين على الطرقات والمأساة التي يعيشونها من خلال معاملة المجتمع لهم. تم تصوير الفيلم مدة عشر سنوات في منطقة وادي عارة، حيث رافق المخرج هؤلاء الاطفال كل هذه الفترة على الطرقات وفي قراهم في الضفة الغربية.

وقد تم مناقشة الفيلم مع الطلاب حيث أجاب مخرج الفيلم على اسئلة الطلاب العديدة المتعلقة بفكرة الفيلم ومصير الاطفال الذين شاركوا به.

 شعار الأهلية ــ أم الفحم في يوم الثقافة العامة

تألقت المدرسة “الأهليّة” في أم الفحم بيوم تداخل الاهل في الحراك المدرسي ضمن إطار الادارة المدرسيّة والثقافة العامة، حيث تم دعوة أهالي طلاب صفوف العواشر للمشاركة بهذا اليوم الذي جاء تتويجا لسيرورة عمل متكاملة في موضوع الثقافة العامة استمرت مدة فصل كامل، خاصة ان المدرسة تعتبر موضوع القراءة لبنة أساسية في صقل شخصية الفرد وتطوير علاقته بالكتاب حتى تتسنى له القدرة على الربط بينه وبين واقعه الشخصي، المدرسي، الاجتماعي وحتى العالمي. وذلك ايمانا منها بأن الفكر يجب ان يُعالَج ويُطوَّع لخدمة الانسان في دوائره المختلفة، ولا يأتي ذلك الا بالسعي لإكساب مهارات عدة منها القدرة على تعزيز المنظومة القيميّة المجتمعيّة والعالميّة، التهذيب النفسي والتفكير الإبداعي الذي يخلق الطالب من خلاله موازنة بين التراث والفكر الديني وبين الحداثة.. فيجمل بما اكتسب من تراثه ودينه الذي يعتز بهما ويلبسهما حلّة جديدة تتلاءم مع روح العصر الحديث.

ترجمت المدرسة ذلك من خلال  اختيار كل طالب لكتاب خاص به للقراءة بشكل حر، ومن ثم عمل على تحضير مجسم فني من وحي ما قرأ، عبّر بواسطته عن فكر ودلالات ومضامين الكتاب بطريقة ابداعية دمج فيها بين الفكر والقدرة على التعبير بحس فني راقي.. حيث نظمت مركزة الثقافة العامة المربية وفاء مبروك وبالتنسيق مع إدارة المدرسة ومربي شريحة العواشر معرض كتاب من نوع آخر بعنوان ” قارئ اليوم … هو قائد الغد …. وبالقراءة تُبنى الحضارات “ عرض فيه الطلاب  ما أنتجوه من مجسمات لأهاليهم، حيث تفاعل الأهل بشكل كبير وشعروا بفخر واعتزاز بما أنتجه الأبناء خاصة انه عكس قدراتهم ووعيهم، وقد شارك في هذا اليوم عدد من الشخصيات كالشيخ رائد صلاح، الدكتور النائب يوسف جبارين، الدكتور المحاضر ايمن اغبارية، الدكتور المحضور سامي محاجنة، كما واستضافت المدرسة عدد من الفنانين ــ  مجد أمارة، أحمد بويرات، كريم أبو شقرة، حسن جزماوي، سالم أبو شقرة، غالب أبو ذيب، بثينة ملحم، رامي جبارين، روان جبارين، أنوار اغبارية، سهاد ذياب وحنين بويرات والذين بدورهم أضافوا من وحي ابداعاتهم الفنية وحوارهم مع الطلاب وأهاليهم لمسة جديدة تعتبر قيمة بحد ذاتها، وجهوا من خلالها الطلاب الى ضرورة تناول المواضيع والمضامين بطريقة ابداعية مختلفة حتى يصبحوا متميزين ومختلفين ايجابيا عن غيرهم.

كما ورحب مدير المدرسة – الدكتور سمير محاميد – بالأهالي الكرام وعبر عن ضرورة تواصلهم مع المدرسة من خلال هذه الفعاليات لما لها من أهميّة بالغة في وجود علاقة صحية وصحيحة مع المدرسة لتحقيق الافضل للطلاب، أضاف بأن القراءة هدف اساسي من اهداف المدرسة ونقطة انطلاق لتطوير شخصية الطالب وفق القيّم الدينية الاجتماعية ودستور المدرسة، حيث كرّم الطالبة مها عبادي على روايتها الاولى بعنوان “عيناك والاحتلال” ، ومن هذا المنطلق ايضا دمج برنامج اليوم بين الجانبين التربوي والتعليمي ــ  التحصيلي، حيث قام نائب المدير الاستاذ عماد محاجنة بتوضيح مبنى وحدات البجروت للتخصصات المختلفة وعرض لجميع التجديدات في هذا المجال، اضافة الى موضوع البسيخومتري الذي يعتبر ايضا أولويّة من أولويات المدرسة الاهليّة طرحه مركز الموضوع الاستاذ عبدالله اغبارية..

وبذلك يكون هذا اليوم خليط من بصمة الجميع كل من موقعه ايمانا بالعمل الجماعي المهني وبايجاد نقاط تقاطع مشتركة لتحقيق أهداف المدرسة العليا وأهمها شخصية الطالب المتميز والمبدع والقادر على تحدي الصعاب.

ضمن يوم اللغة العربية اختتمت المدرسة “الأهليّة” في ام الفحم مسابقة الخطابة للصفوف العاشرة، والتي تضمنت مراحل تصفيّة منذ الإعلان عن التسجيل لها امام الطلاب وحتى اختتامها بمسابقة تم احياؤها في اوديتوريوم المدرسة، وذلك بحضور طلاب الصفوف العاشرة، منظمي المسابقة: الأستاذ زياد اغبارية مركز التربية الاجتماعية، الأستاذ هشام محاجنة والمربية ابتسام اغبارية، ولجنة التحكيم المكونة من مجموعة من معلمي المدرسة.

انطلقت المسابقة بتلاوة عطرة لآيات الذكر الحكيم بصوت الطالب محمد ماهر جبارين من العاشر 3، ومن بعدها رحبت عريفتا الحفل الطالبتان هديل جبارين من الصف العاشر 3 واليسار جبر من العاشر 5، بالحضور ومنها للترحيب بفارسات الخطابة اللواتي وصلن الى المرحلة النهائية من بين 46 مشارك، وهن: نور بويرات من عاشر 2، سجى اغبارية من عاشر 4، هبه اغبارية من عاشر 6، اية محاميد من عاشر 6، وعائشة جبارين من عاشر 6.

وقد افسح المجال امام كل متسابقة لالقاء كلمة من ابداعاتها تمحورت حول اللغة العربية، وكان من الرائع الاستماع الى الطالبات وهن يلقين بكلماتهن امام الحضور بارتجال وحضور متميز.

تخللت البرنامج تكريم للطلاب الأكثر قراءة وثقافة بمقاييس عددية لكتب وروايات، وكذلك فقرة حوارية عن طاقم اللغة العربية بين الطالبتين المشاركتين في المسابقة اية وعائشة، فقرة مسابقة ثقافية بين الصفوف العاشرة فاز بها الصف العاشر 4، وفقرة توزيع المجلة الأدبية على الطلاب والتي قامت على اعدادها المعلمة روضة جبارين.

وبعد فرز أصوات لجنة التحكيم تم الإعلان عن أسماء الفائزتين بالمسابقة لهذا العام وهما نور بويرات من عاشر 2 وهبة اغبارية من عاشر 6 ، وقد فازتا بجائزتين الأولى مادية والأخرى عرافة حفل تخريج طلاب المدرسة لهذا العام والتي ستجرى بعد أسبوعين.

اختتمت المدرسة الفصل الثاني بدورة اسعاف اولي للصفوف العاشرة ، وذلك تحت اشراف مركز التربية الاجتماعية الاستاذ زياد اغبارية، حيث استمرت على امتداد يومّين مكثفيّن قام بتقديمها مركز “الألفيّة” في ام الفحم.

تخلّلت الدورة محاضرات للطلاب حول الحوادث التي قد يتعرض لها البشر في حياتهم اليوميّة وكيفيّة مساعدتهم بإسلوب لا يعرضهم للخطر او لإصابات اخرى. وتحدّثوا بإسهاب عن الحوادث التي تكثر الاصابة بها في فترة الصيف.

كما وتمّ تدريب الطلاب على إجراء إسعافات اوليّة من خلال ورشات عمل، فتدرّبوا على عمليّات الإنعاش وتقديم المساعدات المباشرة بعد تعرّض أشخاص للإصابات.

وفي نهاية الدّورة تقدّم الطلاب لامتحان في الأمور التي تعلّموها وكلّ طالب سينجح في الامتحان سوف يحصل على بطاقة تؤهّله في تقديم الاسعافات الاوليّة.

لان العطاء ومد يد العون والخير للآخرين شعار المدرسة “الأهليّة” في ام الفحم كان من الحري مشاركة طاقمها وطلابها في “يوم الاعمال الخيريّة”، لذا قام طلاب من الصفوف العاشرة في المدرسة ضمن مشروع التداخل الاجتماعي في ام الفحم بالمشاركة بهذا اليوم برفقة مركز المشروع الاستاذ أحمد فريد أبو شقرة، مركز طبقة العواشر الاستاذ محمود محاميد، والمعلمون ابتسام اغبارية، شادي محاميد وعلي شتيوي.

حيث تقسم الطلاب الى مجموعتين، المجموعة الاولى في مدرسة “الأمل” للتعليم الخاص وخلال اليوم قام الطلاب بالتطوع من خلال ورشات تنظيف، رسم، دهان، حلقات تعليميّة وأخرى ترفيهيّة، والتي رسمت البسمة على وجوه الطلاب وأدخلت الفرحة والسرور على قلوب الجميع. كما ورافقوا طاقم من مدرسة “الامل” الى مسجد ابن مسعود في حي المحاجنة وقاموا هناك بتنظيف وترتيب وترميم بعض الزوايا والغرف به.

اما المجموعة الثانية فقد تطوعت في محيط مدخل المدرسة، حيث قاموا بعملية تنظيف وصيانة للشوارع والارصفة، بالاضافة الى الرسم على الجدران لإضفاء أجواء ايجابيّة مرحة.

وقد عبّر الاستاذ أحمد ابو شقره عن سعادته من قدرة الطلاب على العطاء والتفاني به في هذا اليوم ، الذي يعبّر عن أهميّة العطاء في مجتمعنا وشدد على ان رسالة المدرسة “الاهلية” العطاء كقيمة دينية واجتماعية.

اختتم قسم الاستشارة في المدرسة “الاهلية-عتيد” ام الفحم باشراف المستشارين حمزة اغبارية وايمان يحيى، مشروع “التوجيه الدراسي” لطلاب صفوف الثواني عشر والذي استمر مدة عامين متواصلين. حيث تم تتويج واختتام المشروع بيوم تخلل عدة محاضرات لضيوف شاركوا الطلاب بتجاربهم الشخصية في عملية اختيار مهنة المستقبل ونجاحاتهم المهنية بعد انطلاقهم لسوق العمل والانخراط به.

عن هذا اليوم والمشروع بشكل عام حدثنا المستشار حمزة اغبارية قائلا بان مشروع ” التوجيه الدراسي” تضمن على مدار عامين ورشات عمل ومحاضرات بهدف الوقوف وكشف ميول الطلاب والتعرف على الذات، التركيز على عملية اتخاذ القرارات بشأن مهنة المستقبل والانكشاف على سوق العمل في البلاد والفرص المتاحة لهم، والتعرف على العالم الاكاديمي في البلاد وشروط القبول للمواضيع المختلفة من خلال زيارات لمؤسسات وشركات صناعيّة وزيارة الى جامعات وكليات مثل جامعة تل ابيب ومعهد التخنيون.

كما شمّل المشروع أمسيات تربويّة للطلاب وذويهم تم خلالها عرض مسرحيّة “سلالم” والتي أبرزت صعوبات إتخاذ القرار ودور الاهل في ذلك. اضافة قام المستشارون بتقديم جلسات استشارية شخصية لجمهور الطلاب على مدار العام لمساعدتهم في اختيار مسار الدراسة المناسب.

اما عن البرنامج الذي تخلله “يوم التوجيه الدراسي” فقد افتتح سلسلة المحاضرات السيد عمر مصاروة- مدير التسويق والعلاقات العامة للوسط العربي في الجامعة المفتوحة، حيث تطرق الى المسارات التي تعرضها الجامعة لجمهور الطلاب ومن أبرزها مسارات الانتقال والتي هي عبارة عن مشروع يمنح الطلاب فرصة الشروع بدراسة اللقب الاول في الجامعة المفتوحة، وبعد انهاء مجموعة من المسارات، يمكن الاختيار بين الانتقال لجامعة اخرى وبين اكمال الدراسة للحصول على اللقب من الجامعة المفتوحة.

ثم تحدثت حنان ابو منهل، خريجة المدرسة والتي تحضر لشهادة الدكتوراة في موضوع هندسة الكيمياء، والتي

تحدثت عن أهمية البحث العلمي والاستمرار في دراسة ألقاب متعددة ومتقدمة.

اما خريجة المدرسة رشا بويرات والتي تدرس اليوم موضوع الهندسة المعمارية في التخنيون فقد تحدثت عن شروط القبول للجامعات وموضوع الهندسة المعمارية.

من ناحيته تحدث خريج المدرسة نديم شربحي وهو طالب سنة خامسة لموضوع الطب في التخنيون، عن دراسة موضوع الطب وشروط قبوله وعن المواصفات التي يجب ان يتميز بها الطالب للالتحاق بهذا الموضوع.

المستشار الاستراتيجي هانس شقور، والذي يعمل في شركة الهايتيك “تسوفن” في الناصرة، تحدث امام الطلاب عن المجالات المفتوحة امام الطلاب لدراسة مواضيع ذات صله بموضوع الهايتيك والانخراط في سوق العمل.

وكان الاختتام مع مدقق الحسابات السيد تيسير قاسم والذي تحدث عن تخصص الحسابات والاقتصاد والادارة المالية وكل ما يتعلق بسوق العمل والانخراط به.

الطلاب من ناحيتهم أثنوا على هذا اليوم وعلى مشروع التوجيه الدراسي الذي كشفهم للمواضيع المختلفة، والاهم من ذلك كله ساعدهم في كشف ميولهم والتعرف اكثر على ذاتهم.