admin

متعة الأيام التحضيرية في المدرسة الأهلية

شارك طاقم المعلمين في المدرسة الأهلية يومي الثلاثاء والأربعاء في الأيام التحضيرية للسنة الدراسية القادمة 2018/2019.

تضمن برنامج اليومين عدة محاضرات، ورشات عمل وفعاليات ذات مضمون تربوي وثقافي. حيث استمع المعلمون والمعلمات في بداية اليوم الأول إلى محاضرة قدمها العامل الاجتماعي “نادر اغبارية” حول موضوع الثقافة التنظيمية للمؤسسات وعرض معلومات قيمة حول الموضوع، ومن ثم شارك المعلمون والمعلمات في ورشة حول موضوع “التغيير”، حيث تطرقوا في نقاشهم في المجموعات المختلفة إلى طرق التعامل مع التغيرات الاجتماعية، الثقافية، التربوية وحتى التنظيمية.

كما شارك المعلمون والمعلمات أيضا في اليوم ذاته في فعاليات حركة التي تعتمد في أساسها على العمل الجماعي والتخطيط الاستراتيجي، نظرا إلى أن المدرسة تعتقد أن هذه المركبات هي أمر ضروري وهام من أجل القيام والنهضة والتجدد دائما في الثقافة التنظيمية المدرسية، وقد كانت المتعة سيدة الموقف في هذا الجزء. كما أنهم أنهوا يومهم بوجبة غذاء جماعية.

في اليوم الثاني قدم الأستاذ “جمال زيد” والأستاذ “أحمد أبو شقرة” محاضرة شيقة جدا بموضوع التثقيف السياسي والقيمي للمعلمين في المدرسة الأهلية. حيث شدد على أهمية دور المعلم في تثقيف الطلاب سياسيا، فكريا وقيميا كجزء من الرؤيا المدرسية التي تعتبر موضوع القيم والانتماء المجتمعي، الديني والقومي جزءا لا يتجزأ من أهدافها التربوية، إيمانا من المدرسة بأن هذه القيم سوف تبني جيلا إيجابيا فعالا ومحبا لبلده ومجتمعه.

 

أمسية “القراءة تصنع وجودا وحياة”، أمسية من نوع اخر في المدرسة الأهلية

تعتبر شخصية الخريج المثالية لبنة أساسية في الرؤيا المدرسية وديناميكية الحياة اليومية فيها، إذ تعتمد سيرورة العمل بالأساس على المسار التعليمي – التحصيلي والمسار التربوي – التهذيبي الذي تنبثق منه أخلاقيات الأفراد وهويتهم بشتى مركباتها وجوانبها، بحيث تصقل شخصية الخريج وتعزّز مكانته ودوره في المجتمع.

مما لا شك فيه أن هذين المسارين يعتبران محورا مركزيا وأساسيا في عمل جميع طواقم المدرسة الأهلية وكوادرها المختلفة، حتى كانت المحصلة النهائية تألق ونجاح في المستويين التحصيلي والتربوي الإبداعي.

وهكذا تألقت المدرسة الأهلية أم الفحم في أمسيتها الثقافية “القراءة تصنع وجودا وحياة” في مشروع الثقافة العامة ضمن إطار تداخل الأهل في الحراك المدرسي، وذلك مساء يوم الأحد الموافق 13.5.2018، لأهالي شريحة صفوف العاشر.

ولعّل مشروع الثقافة العامة هو واحد من المشاريع المدرسية الذي يهدف إلى ملاءمة الطالب لمتطلبات العصر وفي الوقت ذاته تمكين علاقة الفرد بالعائلة والمجتمع، حيث تعتبر هذه الأمسية أحد نشاطات المشروع والتي ترمي إلى توسيع آفاق الطلاب، وتطوير التفكير الشبكي في التطور التكنولوجي والمواطنة الرقمية، وصقل مهارات التطبيق من خلال عزيز التفكير خارج الصندوق، واكتشاف المهارات وتوظيفها لتحقيق الأهداف، ورفع سقف توقعات الأفراد من أنفسهم، لذا تشمل الأمسية أربع صالات عرض:

صالة العرض الأولى: ” معرض كتاب من نوع أخر “

بعنوان: ” على الكتاب أن يكون فأسا …. تكسر البحر المتجمد فينا “

قام طلاب شريحة العاشر في نهاية الفصل الثاني باختيار كتب للقراءة بشكل حر، ولكن ضمن مقاييس محدّدة لتفادي الكتب الركيكة أو التي لا تتلاءم مع ديننا، حضارتنا، ومجتمعنا عموما، ومن ثمّ مرّ الطلاب في سيرورة تهدف إلى تذويت الفكر التفاعلي مع الكتاب والناقد له في آن ٍ واحد، من خلال تمرير نموذج تكنولوجي محوسب، يسعى يتحول الطالب من خلال هذه الخطوة إلى متلقٍ يحاور ذاته ويعيد اكتشاف نفسه من جديد بعد ما اكتسبه من عملية القراءة، إضافة إلى كشف الطلاب وتسليط الضوء على ضرورة ربط المضامين والحالات والقضايا الإنسانية المطروحة في الكتب بالمنظومة القيمية الشخصية، المدرسية، العائلية والمجتمع، حتى يتسنى للطالب تحويلها إلى مادة مهمة وعملية تُوظف بكل ناجع تطوير فكر وشخصية الفرد وبالتالي ينهض المجتمع. حيث توّج الطلاب هذه المرحة ببناء مجسمات فنيّة – إبداعية من وحي مضامين الكتب التي اختاروها بشكل حر.

صالة العرض الثانية: صرخة استنكار ضد آفة العنف والتي في تزايد مستمر

تحت عنوان: ” بلا كلام …. فتّح عينك …. واختر طريقك “

العنف وحش مجنون إذا أطلقته … لا يمكنك أبداً أن تسيطر عليه

حرصت المدرسة الأهلية وبشكل دائم على زيادة الوعي لدى طلابها وكشفهم على ما يدور من حولهم من أحداث وتطورات، ايمانا منها بأنها وكيل تهيئة اجتماعية تعدّ أفرادا صالحين يحسنون الانخراط في الحياة الاجتماعية، ويتقنون أدوارهم فيها، لذلك عمل طلاب شريحة العاشر على تحضير محطة تسلط الضوء على أحداث العنف بأنواعه المختلفة والتي تفشت واستفحلت في واقع مجتمعنا في الآونة الأخيرة. إذ أن تتبع وإدراك ما يدور من حولنا هو جزء من ثقافة الفرد ويساهم بشكل أو بآخر في مسيرة التصحيح والتقويم بالمستويين الفردي والجماعي. تهدف المحطة أيضا إلى تمكين التفكير الإيجابي لدى الطلاب والزائرين على حد سواء لما له من أهمية في تحقيق نوع من التوازن النفسي والفكري وتدعيم الثقة بالنفس ببوادر أمل ونقاط ضوء تبدد الظلام، من خلال عرض للنصف المليء من الكأس – مبادرات اجتماعية فردية وجماعية لشخصيات وجمعيات رسمية وغير رسمية قدمت الكثير من العطاء وتفانت في شق طرق وسبل تطوير ونهوض المجتمع بكافة المستويات. ولعل وجود هذه القيادات والشخصيات بمبادراتها المختلفة يشير الى وجود نماذج من الجدير الاقتداء بها واتباع نهجها، لتطهير المجتمع من آفة العنف وغيرها من الآفات، والتي تتنافى مع ديننا الحنيف والمنظومة القيمية والاجتماعية التي امتاز بها مجتمعنا.

صالة العرض الثالثة:

” وقفة … مع الأبحاث مدرسية “

” وراء كل كتاب فكرة …. ووراء كل فكرة خطوة إلى الأمام “

اعتبرت المدرسة الأهلية مهارات البحث العلمي، والتّعلم الذاتي مركبات أساسية في بلورة الهوية المدرسية والفردية للطالب، خاصة في ظل التطورات العلمية والتكنولوجية الهائلة والتي في تزايد مستمر نتيجة لفكر العولمة وثقافة الاستهلاك، حيث أصبحت هي الأخرى مركبا جديدا من مركبات هويتنا المنبثقة من روح هذا العصر. من الضروري الإشارة هنا إلى إنجازات المدرسة في هذا المجال إذ أن عدد لا بأس به من طلاب وطالبات المدرسة يعتمدون البحث العلمي كوسيلة تعلّم من خلاله يوظفون مهاراتهم المختلفة ويكتسبون مهارات أخرى، تنقلهم نقلة نوعية في مجال العلم والمعرفة. حيث تعتبر هذه الأبحاث كبديل لامتحانات البجروت وبمستوى خمس وحدات تعليمية في العلوم والتكنولوجيا. ومن الجدير بالذكر أن الطلاب يحصلون على درجات عالية وممتازة، اضافة الى فوز قسم كبير منها بمسابقات على مستوى الدولة في البحث العلمي ويحصل أصحابها على جوائز قيّمة.

صالة العرض الرابعة

” مسيرة الكتاب … لطلاب وطالبات الإعدادية الأهلية “

” إنّ أجمل الصناعات …. هي صناعة الإنسان “

تعتبر القراءة حياة جديدة يحيا بها الإنسان ويعيش تفاصيلها فيتقمص شخصياتها ويغوص فيها ليخرج بأسمى قيم الحياة وعبرها. من هذا المنطلق قام طلاب وطالبات الإعدادية بقراءة كتب مختلفة، وتلخيص مضامينها وأفكارها ودلالاتها والغرض منها، لتنمية حب القراءة وتعزيزه لدى جيل الناشئة. ولتحقيق روح التعاون بين الإعدادية الأهلية والثانوية الأهلية شارك طلاب الإعدادية طلاب شريحة العاشر في الأمسية الثقافية، من خلال بناء مجسمات خاصة بهم من وحي كتبهم التي وقع الاختيار عليها من جهة، من باب دفع عجلة فكر التعلم الذاتي، وتنجيع التأثير الإيجابي للطلاب على بعضهم البعض، والتعلّم من الآخر.

رحلة ترفيهية لطلاب طبقة العواشر في المدرسة الأهلية

كجزء من الفعاليات الترفيهية التي ترى المدرسة الأهلية أنها ذات أهمية بالغة في تطور طلابها اجتماعيا وفكريا، قامت المدرسة بتنظيم رحلة يوم الخميس لطلاب طبقة العواشر إلى “بارك رعنانا”.

وصل الطلاب إلى البارك وتوزعوا بحسب الصفوف، حيث نظموا وجبة جماعية لكل صف، مما يقوي الانتماء الصفي للطلاب ويقوي الشعور بالتعاون والمتعة. بعد ذلك قام المربون بتنظيم فعاليات مختلفة للطلاب التي تعتمد بأساسها على المنافسة الإيجابية والتعاون الجماعي لتحقيق الأهداف.

واختتم الطلاب يومهم الممتع بإجراء مباريات “كرة قدم” بين الصفوف، مما زاد المتعة والتشويق بين الطلاب.

عرض مسرحية “فردا فردا” لطلاب مدرسة الخنساء ومدرسة وادي النسور في المدرسة الأهلية

استضافت المدرسة الأهلية طلاب طبقة السوادس من مدرسة الخنساء، طلاب طبقة الثوامن من مدرسة وادي النسور وطلاب طبقة السوابع من المدرسة الأهلية الإعدادية لعرض مسرحية “فردا فردا” التي قدمها “مسرح المجد” في قاعة المؤتمرات في المدرسة الأهلية.

تناولت المسرحية قضية العنف المستشري في مجتمعنا، كما أنها تطرقت للأسباب الاجتماعية المحيطة التي تؤدي إلى تفاقم هذه الظاهرة بالإضافة إلى طرح حلولا منطقية لمعالجة هذه الظاهرة.

جاءت هذه المبادرة لتشمل زملاء الطالب “فرسان أبو مقلد” الذي كان إحدى ضحايا ظاهرة العنف في مدينة “أم الفحم”، كنوع من نشر التوعية لهذا الجيل، كما أن الطلاب شاركوا في نهاية العرض بطرح أراءهم ومشاعرهم تجاه ما يحدث من أحداث أليمة في مدينة “أم الفحم” والمجتمع العربي في البلاد، خاصة بعد فقانهم لزميلهم في مقاعد الدراسة.

وقام مدير المدرسة الإعدادية د. أيمن سليمان بتلخيص ما عبر عنه الطلاب من مشاعر وأفكار وحثهم على التصرف الإيجابي والمبادرات الاجتماعية من أجل تغيير المجتمع للأفضل والتخلص من كل المظاهر الاجتماعية السلبية.

حين تدعم المدرسة طلابها

تتويج الطالبة أسماء كبها والطالب منصور جبارين كفائزين في “مسابقة الخطابة” السنوية في المدرسة الأهلية

“حين تدعم المدرسة طلابها، تتفتح النفوس وتسهب الحناجر معلنة فخرا بابداعها”.

بهدف تنمية قدرات وصقل شخصيات قيادية مستقبلا وتحفيزا للتمسك باللغة العربية كجزء مهم من الثقافة والهوية العربية، عملت المدرسة “الأهلية” على إقامة مسابقة خطابة، لتكون المرحلة النهائية يوم الثلاثاء 24.4.18 بحضور لجنة تحكيم من خارج المدرسة، حيث ضمت كل من عضو الكنيسيت الدكتور يوسف جبارين، البروفسور رياض إغبارية، الدكتور مهند مصطفى, المحامي محمد لطفي، الشيخ صالح لطفي والشيخ محمد أمارة. ضمن مقاييس ومعايير متفق عليها مسبقا من القائمين على المشروع.

وصل إلى هذه المرحلة ستة طلاب من طبقة العواشر، ( أسماء كبها – عاشر “3”، منصور جبارين – عاشر “3”، دانية كبها – عاشر “3”، مينا شريدي – عاشر “3”، ميسان صرصور – عاشر “3”، ملأ جزماوي – عاشر “2”)..

تعتبر هذه المسابقة، مسابقة سنوية ضمن نشاطات تربوية مدرسية يشرف عليها الأستاذ هشام محاجنة كمركز لهذا المشروع بدعم من الإدارة المدرسية وطواقمها، يرافقه قسم من معلمي المدرسة.

بعض ردود الفعل أثناء المسابقة:

المربية رابعة محاميد

إنها المرة الأولى التي أشارك بها في حضور عرض الخطابة، بداية شعرت أن طلابنا لديهم القدرات الهائلة جدا، أولا على الكتابة وكذلك الالقاء، القواعد، مخارج الحروف، لغة الجسد، الثقة بالنفس، الوقوف امام جمهور مع العلم ان الوقوف امام جمهور بثقة غير سهل ابدا … فخورة جدا بهم، وأحسدهم على ما لديهم لأنه لم تسنح لي الفرصة عندما كنت في مثل عمرهم ان أقوم بما قاموا به، وأشكر المدرسة على توفير هذه الظروف للطلاب ودعمهم .

المربي هشام محاجنة

لهذا المشروع هناك بعدان، بعد تربوي : والذي يتم اختيار عرفاء حفل التخرج ليس بشكل انتقائي وانما مبني على تنافس بين المتسابقين، ومن خلال هذا التنافس يفتح مجال أمام المشاركين لإظهار قدراتهم الإبداعية على المستوى اللغوي من خلال كتابة الكلمات، وعلى المستوى الشخصي فهو يشكل شخصية قيادية مؤثرة من خلال الوقوف أمام جمهور .

البعد الثاني وهو البعد القيمي: خلق روح المنافسة المبنية على احترام الاخر من خلال مشاركتهم كمجموعة واحدة في إنجاح هذا المشروع الذي يعد مركبا أساسيا من الهوية الاجتماعية للمدرسة، أود أن أشير أن هناك فائزين في سنوات سابقة قد وصلوا إلى محطات إعلامية مرموقة أمثال: بيان أبو عطا وهي مذيعة في راديو الشمس، ومحمد محاميد (أبو عز) وقد قطع شوطا في التمثيل والإنتاج ويعمل كمذيعا في راديو الشمس.

سيستمر هذا المشروع من أجل بناء واكتشاف شخصيات شبابية قيادية .

المربية ابتسام إغبارية

تم التصنيف البارحة بشكل هادئ جدا ورائع، كانت المنافسة بارزة جدا من حيث مقاييس ومعايير مختلفة بين الطلاب، و للمرة الأولى نواجه صعوبة في اختيار الفائزين من أصل ثمانية عشر متنافسا لما أبدوا من إبداع وتميز، حيث كان الفارق بين المتنافسين فارق بسيط وضئيل يصل الى درجة نصف علامة، وهذا الأمر يعكس مدى تميز وروعة طلابنا الأعزاء .

فقد طرح المشاركون مواضيع التي تحدث في مجتمعنا ومنها طرح الحلول  للمآسي التي تحصل في العالم العربي، وقد طرحوا أيضا المواضيع من الجانب الديني، أهمية الحفاظ على ديننا من أجل إيجاد الحل ، تحدثوا عن القتل في بلادنا العربية وقضية فلسطين المحتلة.

ومن بعد ذلك فقد أعلنت النتائج بكل موضوعية وذلك مع طرح كلمات وتعليقات من قبل أهالي الطلاب الكريمين فقد كانت الجملة المشتركة بينهم :” أنتم كلكم فائزون لأنكم وصلتم لهذه المرحلة “.

 أعلنت النتائج  من قبل عضو لجنة التحكيم الأستاد أيمن مدير المدرسة الأهلية الإعدادية لتكون الفائزة الأولى الطالبة “أسماء كبها” والفائز الثاني الطالب “منصور جبارين” وكليهما من الصف العاشر3 ليحوزوا على جائزة مادية بقيمة ألف شيكل تخفيض للقسط المدرسي إلى جانب جائزة معنوية وهي تنصيبهم عرفاء حفل التخريج لشريحة الثواني عشر.

 

طلاب الأهلية يناهضون العنف

طلاب الأهلية يناهضون العنف من خلال مشاركتهم في خيمة “مناهضة العنف” قبالة مركز الشرطة

كجزء من التربية للقيم، وزيادة الوعي للانتماء والتكافل المجتمعي، شارك طلاب طبقة العواشر في المدرسة الأهلية في الاعتصام في خيمة مناهضة العنف قبالة مركز الشرطة في مدينة أم الفحم التي أقامتها اللجنة الشعبية في المدينة، كآلية ضغط على الشرطة للقيام بواجبها من أجل الحد من مظاهر العنف في المدينة.

ترى المدرسة الأهلية ضرورة لتواجد الطلاب في مثل هذه النشاطات الاجتماعية والتي تطمح لعيشنا كمجتمع في بيئة أمنة وإيجابية. تم استقبال الطلاب من قبل أعضاء اللجنة الشعبية، كما شارك مجلس الطلاب متمثلون برئيس مجلس الطلاب الطالب “سامي محاجنة” الذي ألقى بدوره كلمة وشدد فيها على مسؤولية الشرطة تجاه ما يحدث من أحداث عنف ، كما شدد على أنه من مسؤولية الشرطة إيجاد حلول عملية لمواجهة أفة العنف المستشرية ومسؤولية جمع السلاح.

كما أنه تواجد بين الحضور، العامل الاجتماعي “نادر سعيد إغبارية” حيث نظم حلقة نقاش من خلالها أعطى الطلاب حلولاً مقترحة للجنة الشعبية، حيث سيتم تمرير هذه الاقتراحات للأجسام المسؤولة في المدينة كالبلدية والمؤسسات المسؤولة. من ضمن هذه الاقتراحات كانت إقامة ورشات عمل لتثقيف الأهل بالتعامل مع أبناءهم مما يدعم شريحة الشباب ليكونوا إيجابيين في المجتمع.

التسجيل لصفوف السوابع 2018

تعلن “جمعيّة التوعيّة” عن افتتاح التسجيل المحوسب:

للمدرسة الاعدادية “الأهليّة” – ام الفحم للعام الدراسي 2018-2019

يستمر التسجيل المحوسب حتى 22/3/2018

ويتم تسليم المستندات ورسوم التسجيل (200 ش.ج) يوم 24/3/2018 في مكاتب المدرسة

للتسجيل والمزيد من المعلومات ادخل الرابط التالي 

موقع التسجيل